المجال الثاني: الجودة للجميع
المشروع 9 : الارتقاء بالتكوين الأساس والتكوين
المستمر
الهدف العام
|
تجديد مهن التدريس
والتكوين والتدبير: أسبقية أولى للرفع من الجودة
|
|
الأهداف الخاصة
|
1إعادة تحديد المهام والأدوار والكفايات المرتبطة بمهن التربية والتكوين والبحث والتدبير
2تحديد المواصفات العامة والنوعية الخاصة بالفاعلين التربويين داخل كل
هيئة، وجعل التكوين الأساس إلزاميا ومُمَهْنِنا بحسب خصوصيات كل مهنة
3نهج تكوين مستمر ومؤهل مدى الحياة المهنية
|
|
النتائج
|
1.1 إعادة تحديد الأدوار
والمهام والكفايات بالنسبة لهيئات التدريس
2.1 إعادة تحديد الأدوار
والمهام والكفايات بالنسبة لهيئات التفتيش والتخطيط والتوجيه والتدبير
1.2مراجعة معايير ولوج مهن التكوين الأساس الخاصة بهيئات التدريس
2.2 مراجعة معايير ولوج مهن التكوين الأساس الخاصة بهيئات التفتيش والتخطيط والتوجيه والتدبير
1.3 إعداد وتفعيل استراتيجيات للتكوين المستمر، بحسب الهيئات، وبمخططات تستجيب لحاجاتهم الفعلية، وذلك بتنسيق
مع الأكاديميات ومع مراكز التكوين، ومع الجامعات
2.3 استشراف إمكانية الاستفادة من رصيد الخبرة والتجربة المهنية
والبيداغوجية والتدبيرية المتوافرة لدى
المتقاعدين والمتقاعدات من نساء ورجال التربية والتكوين والبحث، من أجل توظيفه
في دعم التكوين المستمر، وجهود الرفع من المهننة المتوخاة لمختلف الفاعلين التربويين والإداريين، مع ما يقتضيه ذلك من
توفير شروط الحفز للمساهمين في الاضطلاع بهذه المهمة
|
|
النتائج
|
3.3 نهج خطط وبرامج مؤسساتية وطنية وجھوية للتكوين المستمر وتجدید الخبرات
والكفايات المعرفیة والمھنیة
4.3 ابتكار أسالیب وطرق جدیدة
للتكوین المستمر في إطار التنمیة المھنیة للعاملین
5.3 إدماج تكنولوجیا الإعلام
والاتصال والثقافة الرقمیة كمادة أساسیة في التكوین الأساس والمستمر لكل الأطر
التربویة
|
|
الأنشطة
|
1.1.1 التحديد الدقيق لأدوار
ومهام مختلف الهيئات العاملة في التربية والتكوين والبحث العلمي، وضبطها
والتنصيص القانوني عليها، واعتمادها كأساس لتحديد المسؤولية، والتقييم، والترقي
المهني
2.1.1 إرساء أطر مرجعية
للكفايات التي يتطلبها إنجاز مختلف المهام من طرف هيئات التدريس والتكوين
والبحث، في انسجام تام مع المعايير الدولية في هذا المجال، يكون مفتوحا على
الإغناء والتحيين باستمرار
3.1.1 الإحاطة الشاملة
بالمهام الموكولة لمدرسي التعليم المدرسي، التربوية منها والتقييمية والاجتماعية
والثقافية والتواصلية، وضبطها والتنصيص القانوني عليها، واعتمادها كأساس لتحديد
المسؤولية، والتقييم، والترقي المهني
4.1.1 الحرص على تطوير تكوين
مدرسي التعليم المدرسي في اتجاه دعم التخصص، ولاسيما في التعليم الابتدائي
|
|
الأنشطة
|
1.2.1 بلورة نموذج جديد يحدد
ويضبط المهام والأدوار والانتساب الإداري والوظيفي لمهن هيئات التفتيش والتخطيط
والتوجيه والتدبير
2.2.1 تحديد المواصفات العامة
والنوعية لمهن هيئات التفتيش والتخطيط والتوجيه والتدبير
3.2.1 تنظيم كفايات هيئات
التفتيش والتخطيط والتوجيه والتدبير، والأطر الإدارية وتدقيقها ضمن أطر مرجعية،
تراعي خصوصيات كل واحدة من هذه المهن
4.2.1 السهر على الالتزام
بالفصل بين مهام التفتيش التربوي، ومهام الافتحاص الإداري
1.1.2 انتقاء أجود الكفاءات،
والاختيار الأمثل للأجيال الجديدة من المدرسات والمدرسين
2.1.2 اعتماد معايير محددة
لولوج مهنة التدريس والتكوين والبحث تتمثل أساسا في:
-الجاذبية للمهنة،
والاستعدادات النفسية والمعرفية والقيمية
-التوافر على المعارف
والمؤهلات والكفايات الضرورية وفق ما يستلزمه الإطار المرجعي لكفايات المهنة
|
|
الأنشطة
|
3.1.2 يشكل التكوين الأساس
مقوما إلزاميا لولوج مهنة التدريس بالتعليم الأولي والمدرسي في التعليمين
العمومي والخاص، وبتم أساسا بالمراكز الجهوية للتكوين والمؤسسات التعليمية
للتدريب الميداني على صعيد كل جهة
-إحداث شعب لتكوين الأطر
اللازمة للتعليم الأولي بالمراكز الجهوية لمهن التربية والتكوين
4.1.2 إمكانية التعاون مع
الجامعات على المدى المتوسط في إطار التكوين الأساس لهيئات التدريس والتكوين
والبحث :
- يقوم على مراجعة مناهج
وبرامج تكوين الأطر
- يرتكز على إرساء مسالك
بتكوينات معرفية ومنهجية وبيداغوجية وديداكتيكية، وتوفيرالوسائل اللازمة،
والأساتذة المتخصصين
- يزاوج بين تحصيل معرفي متين
منفتح بتنوع لغوي، ومكتسبات بيداغوجية لازمة
5.1.2 تمكين الأساتذة المكونون
بالمراكز الجهوية للتكوين، قبل ولوج المهنة من تكوين أساس يشمل التخصصات اللغوية
والمعرفية والبيداغوجية في مجالات التكوين التي سيشرفون عليها
6.1.2 تنسيق برامج تكوين
الأطر الإدارية والتربوية بين المدراس العليا للأساتذة والجامعات وكلية علوم
التربية والمراكز الجهوية لمهن التربية والتكوين، بحيث تمَكِّن المدارس العليا
للأساتذة وكلية علوم التربية خريجيها في مجال التكوينات والإجازات المهنية
والماستر المهني المتخصص من الخبرات النظرية في مجال علوم التربية، ونظريات
التعلم، ومنهجية البحث التربوي، وتعميق التكوين العلمي المرتبط بالتخصص
|
|
الأنشطة
|
1.2.2تجديد المناهج والبرامج والطرائق
المعتمدة في تكوين هيئات التفتيش والتخطيط والتوجيه والتدبير، وملاءمتها مع
متطلبات الارتقاء بأداء المدرسة
2.2.2ملاءمة مهام وأدوار المؤسسات التي تضطلع
بتكوين هيئات التفتيش والتخطيط والتوجيه والتدبير في انسجام مع المهام والأدوار
الملقاة على عاتق خريجيها
3.2.2 توسيع الطاقة
الاستيعابية لمؤسسات تكوين هيئات التفتيش والتخطيط والتوجيه والتدبير
4.2.2تجديد مناهج وبرامج ومنهجيات التكوين لدى
مؤسسات تكوين هيئات التفتيش والتخطيط والتوجيه والتدبير، وملاءمتها مع الأدوار
الجديدة لمهن التربية والتكوين
5.2.2جعل التكوين المستمر والبحث التربوي في
صلب المهام المنوطة بمؤسسات تكوين هيئات التفتيش والتخطيط والتوجيه والتدبير
6.2.2 تعزيز وتوسيع المسلك
المخصص لتكون أطر وفاعلي هيئة التدبير والإدارة التربوية على صعيد المراكز
الجهوية للتكوين في مهن التربية والتكوين
|
المشروع 10: تدبير
ناجع للمسار المهني
الهدف العام
|
تجديد مهن التدريس
والتكوين والتدبير: أسبقية أولى للرفع من الجودة
|
|
الأهداف الخاصة
|
1 تدبير ناجع للمسار المهني، قائم على المواكبة والتقييم والترقية المهنية
على أساس الاستحقاق وجودة الأداء والمردودية
2 إرساء تعاقد ثقة مع مختلف الهيئات العاملة بالمدرسة، يجسده
التزام مشترك بالحقوق والواجبات
|
|
النتائج
|
1.1 تقييم وتحفيز وتنويع أشكال توظيف مدرسي التعليم المدرسي
2.1 التقييم المنتظم لآداء هيئات التفتيش والتخطيط والتوجيه والتدبير
1.2 ترسيخ الالتزام الفعلي بالواجب المهني من طرف مختلف الهيئات
العاملة بالمدرسة
2.2 نهج مقاربة تشاركية ونقاش موسع ومفتوح، يسهم من خلاله الفاعلون
التربويون وهيئاتهم النقابية والمهنية في الإرساء التدريجي لأسس التعاقد حول
مشروع الارتقاء بمهامها وأدوارها، على نحو يجعله ثمرة إسهام كل المعنيين، وتحظى
مقتضياته بالتزام الجميع
|
|
الأنشطة
|
1.1.1 اعتماد تدبير جهوي للكفاءات البشرية في
انسجام مع النهج اللامتمركز لمنظومة التربية والتكوين، ومع توجهات الجهوية المتقدمة
2.1.1 تنويع أشكال توظيف مدرسي التعليم المدرسي
ومكوني التكوين المهني، وذلك طبقا للمادة " 135 أ " من الميثاق
3.1.1 تنويع أوضاع المدرسين
الجدد بما في ذلك اللجوء إلى التعاقد على مدد زمنية تدريجية قابلة للتجديد على صعيد المؤسسات والأقاليم والجهات". على أن يتم
ذلك بتشاور وتنسيق مع الفاعلين المعنيين والمنظمات النقابية ذات الصلة
|
|
الأنشطة
|
4.1.1 يعتمد تقييم الأداء
المهني للفاعل التربوي بالتعليم المدرسي والتكوين المهني على شبكات، بحسب كل
هيئة، تشمل مؤشرات موحدة ووظيفية، لقياس الأداء والمردودية
5.1.1 تحقيق المناصفة على
أساس الكفاءة والاستحقاق في تولي المسؤوليات التربوية والتنسيقية والتدبيرية
والتأطيرية
6.1.1 توضع شبكة جديدة مفتوحة
للترقي بحسب كل هيئة، ويتم توسيع نظام السلالم على نحو يؤمن حفز الفاعلين
التربويين طيلة حياتهم المهنية، وتسري نفس الآلية على الإسهام في إنجاز المهام
ذات الصلة بإعداد برامج العمل البيداغوجية والتقييمية، جهويا ووطنيا
7.1.1 إيلاء عناية خاصة
بالعاملين في المناطق ذات الظروف الصعبة والنائية (تعويضات مادية، السكن، التنقل وباقي الخدمات الاجتماعية، تجهيز البنيات
المدرسية...)
1.2.1 إنجاز تقييم منتظم
لأداء أطر هيئات التفتيش والتخطيط والتوجيه والتدبير، يكون أساس ترقيتهم
واضطلاعهم بالمسؤولية المناطة بهم
2.2.1 يعتمد تقييم أطر هيئات
التفتيش والتخطيط والتوجيه والتدبير على معايير المردودية ونجاعة النتائج والالتزام
بالواجب المهني، وذلك في استحضار لخصوصية مهام كل هيئة من هذه الهيئات
3.2.1 يستند هذا تقييم أطر
هيئات التفتيش والتخطيط والتوجيه والتدبير، إلى برنامج العمل السنوي، المنجز من
قبل كل إطار من أطر هذه الهيئات
|
المشروع 11: إرساء هيكلة
جديدة لمكونات
المدرسة المغربية
الهدف العام
|
•
هيكلة أكثر انسجاما ومرونة لمكونات المدرسة المغربية وأطوارها
•
مأسسة الجسور بين مختلف أطوار وأنواع التربية والتكوين
|
|
الأهداف الخاصة
|
1 تنظيم هيكلة المدرسة المغربية، في استحضار وملاءمة لمقتضيات الميثاق ذات الصلة
2 الإرساء الفعلي للجسور
والممرات بين مختلف قطاعات منظومة التربية والتكوبن
3 ضمان التنسيق و التكامل بين
قطاعات التربية والتكوين، على مستوى المناهج والتكوينات
4 الرفع من مستوى التأهيل والإشهاد والقابلية للاندماج الاقتصادي والاجتماعي والثقافي
|
|
النتائج
|
1.1 الدمج التدريجي للتعليم الأولي في سلك التعليم الابتدائي ليشكلا معا سلكا
تعليميا منسجما
2.1 ربط التعليم الإعدادي بالتعليم الابتدائي في إطار سلك التعليم الالزامي
1.2
إرساء روابط عضوية بين التعليم المدرسي والتكوين المهني، ودمجهما في تنظيم بيداغوجي منسجم ومتناغم، مع تعزيز سيرورة الدمج هاته بآليات كفيلة بتوفير شروط إنجاحه، من حيث التخطيط،
والتوجيه، والهندسة البيداغوجية
2.2 الإرساء الفعلي للجسور
والممرات بين التعليم العتيق والتعليم العمومي المدرسي والعالي والتكوين المهني،
وتعزيز التنسيق بين هذا القطاع وبين باقي قطاعات التربية والتكوين والبحث العلمي
1.3 إحداث آليات للتنسيق بين
قطاعات التربية والتكوين، على مستوى المناهج والتكوينات
|
|
1.4
إرساء نظام لمعادلة الشهادات المهنية المحصل عليها في التكوينات غير الجامعية،
وتخويل حامليها فرص متابعة تكوينهم في التعليم العالي، على أساس معايير علمية
ودفاتر تحملات محددة
2.4 تفعيل توصيات الميثاق، والمتعلقة بشبكات التربية والتكوين كلما دعت
الضرورة إلى ذلك، مع الأخذ بعين الاعتبار المسار التخصصي الجديد المدرج في
التعليم الثانوي، المتعلق بالبكالوريا المهنية
3.4
إرساء شروط الالتقائية بين برامج محو الأمية ومختلف برامج التنمية البشرية ونظام
الممرات نحو مختلف أنظمة التكوين والتأهيل
4.4
إحداث نظام الإشهاد ومسالك الإدماج بين كل من برامج التربية غير النظامية وبرامج
محو الأمية، خصوصا لدى الشباب، وبين
المستويات التعليمية والتكوينية كافة
|
||
الأنشطة
|
1.1.2
إحداث مسار للتعليم المهني ينطلق من التعليم الإعدادي
2.1.2 تعزيز الوظيفة التخصصية والتأهيلية للتعليم الثانوي، مع توسيع أكثر
للعرض التربوي، بما يسمح بتنويع مسالك البكالوريا المهنية، والإعداد للتوجه نحو
متابعة الدراسة بالتعليم العالي أو بالتكوينات المهنية المؤهلة
|
المشروع 12: تجديد النموذج البيداغوجي القائم
الهدف العام
|
تطوير نموذج بيداغوجي قوامه التنوع والانفتاح والنجاعة والابتكار
|
|
الأهداف الخاصة
|
.1 تحديد الوظائف المرجعية والمعرفية لأطوار التربية والتكوين
.2 ملائمة المقاربات البيداغوجية
.3 المراجعة المنتظمة للمناهج والبرامج والتكوينات
.4 الارتقاء بجودة العلاقات التربوية والممارسات
التعليمية
.5 تعزيز ومراجعة الوسائل والوسائط التعليمية والموارد
.6 إعادة النظر في الإيقاعات الزمنية للدراسة والتعلم
|
|
النتائج
|
1.1 اعتماد منهاج مندمج، على مستوى شُعب ومسالك وأقطاب الدراسة
بأطوار التربية والتكوين، يستند إلى مرتكزات المدرسة ووظائفها وغاياتها، ويقوم
على مبدأ تفاعل المواد والمعارف، وملاءمة مواصفات الخريجين والخريجات مع حاجات البلاد
ومتطلبات العصر
2.1 تدقيق وظائف مختلف الأطوار، مع مراعاة خصوصية كل طور، وموقعه داخل المسار الدراسي للمتعلمين
والمتعلمات، ووظيفته في إنجاح التعلمات
3.1 بلورة أس مشترك لكل طور يكون بمثاية إطار مرجعي للمعارف و المهارات والكفايات الأساسية التي ينبغي اكتسابها من طرف كل متعلم عند نهاية كل سنة و كل مستوى
وكل سلك دراسي وتكويني.
|
|
النتائج
|
1.2
تنويع وملاءمة المقاربات البيداغوجية، سواء في التكوينات الأساس للفاعلين(ات)
التربويين(ات)،
2.2 توجيه المقاربات البيداغوجية في اتجاه تنمية البناء الذاتي للتعلمات
وحفز التفاعل الإيجابي للمتعلمين، وتشجيع المبادرة والابتكار والأنشطة العملية
والتطبيقية
3.2
اعتماد المرونة في توظيف المقاربات البيداغوجية، بما يحقق النجاعة، ويكفل المزيد
من الاستقلالية البيداغوجية لعمليات التدريس والتعلم والتكوين
4.2 وضع
إطار مرجعي للمقاربات البيداغوجية، سواء في برامج التكوين الأساس والمستمر لأطر
التدريس والتكوين، أم في فصول وفضاءات التعلم
1.3
مراجعة وتقييم شامل للمناهج والبرامج والتكوينات الحالية
2.3 تفعيل اللجنة الدائمة للتجديد والملاءمة
المستمرين للمناهج والبرامج وتنظيمها وفق نص قانوني
3.3
احتكام عمليات بناء المناهج والبرامج والتكوينات، ومراجعتها المستمرة إلى
تقييمات مؤسساتية منتظمة للإنجاز والمردودية والنجاعة
4.3
إنجاز دراسات، وفق تخطيط توقعي لحاجات المتعلمين وخصوصياتهم، والمتطلبات المحلية
والجهوية لمحيطهم الاجتماعي والاقتصادي، وإدماج ثقافة المشاريع
|
|
النتائج
|
1.4 جعل المتعلم محور الفعل التربوي وفاعلا
أساسیا في بناء التعلمات، وتنمیة ثقافة الفضول الفكري وروح النقد والمبادرة،
والبحث والابتكار لدیه
2.4 جعل مؤسسة التربیة والتكوین نواة أساسیة في
الفعل التربوي، ذات مشروع متكامل منفتح على المحیط ومتفاعل معه ؛
3.4 تعزيز تموقع المدرس أو المكون، كمشرف على
التعلمات ومیسر لھا، ومتفھم لحاجات المتعلمین(ات)، ومتكیف مع مختلف الوضعیات، بما
یحقق حافزیتھم وانخراطھم وتكامل قدراتھم وخبراتھم في التعلم؛
4.4
توثیق العلاقة مع الأسر، باعتبارھا المصدر الأقرب لمعرفة حیاة المتعلمین(ات) خارج
المؤسسة التعلیمیة، وأثرھا على مواظبتھم وانخراطھم، وتحسیس الأسر بدورھا في تكمیل
عمل المدرسة والارتقاء بالعلاقة التربویة داخلھا
1.5
مراجعة الكتب المدرسية ومختلف المعينات التربوية، وتجديدها وملاءمتها المستمرة،
وتنويع مضامينها وصيغها وذلك وفق دفتر تحملات، يحدد المعايير العلمية والتربوية
والفنية التي ينبغي توفرها في هذه الكتب والمعينات؛
2.5
توفير العدة البيداغوجية الكافية للتدريس، وتأهيل البنيات التربوية الخاصة
بالتخصصات، بمختلف الأطوار والأسلاك التعليمية والتكوينية،
|
|
النتائج
|
3.5
إعادة الاعتبار للمكتبات المدرسية، ورقية ووسائطية، وتوفير خزانات للموارد موجهة
للمتعلمين والفاعلين في الحياة التربوية والثقافية؛
4.5 تعزيز إدماج التكنولوجيات التربوية في النهوض بجودة التعلمات ؛
5.5
إعداد استراتيجية وطنية جديدة لمواكبة المستجدات الرقمية وخاصة على مستوى
المناهج والبرامج والتكوينات منذ المراحل الأولى من التعليم؛
6.5
إدماج البرمجيات التربوية الإلكترونية، والوسائل التفاعلية والحوامل الرقمية، في
عمليات التدريس وأنشطة التعلم والبحث والابتكار؛
1.6
إعادة النظر في الإيقاعات الزمنية وتدبير الزمن الدراسي، والتخفيف من كثافة
البرامج ومن طولها وتضخمها؛
2.6
إدماج الثقافة وأنشطة الحياة المدرسية وحصص الدعم التربوي في صلب المنهاج
التعليمي والبرامج البيداغوجية والتكوينية ؛
3.6
ملاءمة الإيقاعات المدرسية مع محيط المدرسة في المناطق النائية وذات الوضعيات
الخاصة والظروف الصعبة ؛
4.6
إصلاح شامل لنظام التقييم والامتحانات، على نحو يكفل تكافؤ الفرص بين
المتعلمين(ات).
|
|
الأنشطة
|
بالنسبة للتعليم الأولي والابتدائي:
•
تقوية مواد التفتح، بالتعليم الأولي والسنتين
الأولى والثانية من التعليم الابتدائي، من خلال الاستئناس بالطرق العلمية
والتجريبية، واستثمار التربية الفنية (المسرحية، والسينمائية، والتشكيلية،
والموسيقية، والرسوم المتحركة، وأنشطة الترفيه، والتربية الرياضية الخاصة
بالطفولة المبكرة والتحسيس بالقيم الدينية والوطنية والإنسانية)؛
•
تركيز التعليم الابتدائي على المعارف والكفايات
المتعلقة بالحساب واللغات ومواد التفتح العلمي والبيئي، وربط مواد القراءة
بالمعارف والقيم الدينية والوطنية والإنسانية؛
•
التركيز على التواصل والتعبير في المواد بالسنوات
الأولى من التعليم الابتدائي، والارتقاء بكفايات الاستماع، والفهم، والقراءة،
والكتابة، والتعبير.
بالنسبة للتعليم الإعدادي :
•
إدماج متدرج لتكوينات جديدة في المناهج المدرسية
لتوجيه المتعلمين مبكرا نحو اكتشاف المهن وتعلمها تجمع بين التكوين المدرسي
والتأطير المهني، وبين التأطير النظري والأشغال التطبيقية ذات الصلة ببيئة
المتعلمين والمتعلمات؛
•
ترسيخ وتوطيد كفايات ومهارات الفهم والتحليل
والاستدلال والتعليق والتخاطب، وإنتاج نصوص قصيرة شفهية وكتابية ملائمة لمقامات
التخاطب؛
•
اكتساب الكفايات الذاتية والتقني والمهنية
والرياضية والفنية الأساسية
|
|
الأنشطة
|
بالنسبة للتعليم الثانوي التأهيلي :
•
تقوية قدرات المتعلمين بتحقيق المزيد من التفاعل
المثمر بين مختلف التخصصات وربط اكتساب المعرفة بالتطبيق والوضعيات الميدانية؛
•
تمكين المؤسسات الثانوية التأهيلية من المزيد من
الاستقلالية، وتنويع العرض التربوي بها؛
•
إطلاق دينامية كفيلة بتشجيع تحول الثانويات القائمة
إلى ثانويات مرجعية في تخصصات محددة؛
•
تشجع التوجيه الملائم حسب الميول الدراسية،
والمشاريع الشخصية للمتعلمين والحصيلة المكتسبة من المعارف والكفايات؛
•
توسيع قاعدة التكوين التقني والمهني في التعليم
الثانوي التأهيلي ضمن مسار البكالوريا المهنية؛
•
فتح البكالوريا المهنية أمام المتدربين الذين
تابعوا تكوينهم بنجاح في مستويات التأهيل المهني والتقني؛
|
المشروع 13: إصلاح شامل لمنظومة التقييم
والامتحانات والتوجيه التربوي والمهني
الهدف العام
|
تطوير نموذج بيداغوجي قوامه التنوع والانفتاح والنجاعة والابتكار
|
|
الأهداف الخاصة
|
1. إصلاح شامل لنظام التقييم والإمتحانات
2. مراجعة شاملة لنظام التوجيه التربوي والمهني
|
|
النتائج
|
1.1 تطوير دلائل مرجعية دقيقة حسب المستويات والأسلاك، للأنشطة التقييمية، سواء التشخيصية منها أو التكوينية أو الإشهادية أو المندرجة في إطار المراقبة المستمرة؛
2.1 تخصيص المناهج والبرامج لحيز يتناسب ومكانة
التقييم وأهميته ؛
3.1 تبسيط ومعيرة آليات التقييم والدعم التربوي ؛
4.1 إعادة الاعتبار والمصداقية للامتحانات الإشهادية، وخاصة البكالوريا، والرفع من جودتها ؛
5.1 إعادة النظر في كيفية اعتماد نتائج المراقبة المستمرة فيها
للامتحانات الإشهادية، وخاصة البكالوريا ؛
6.1 إرساء إطار وطني للإشهاد، كفيل بتنظيم
وتصنيف الشهادات والدبلومات يضمن الشفافية والوضوح والمقارنة بين الشهادات على
أساس دليل وطني للإشهاد ؛
7.1 إحداث نظام للتصديق على كفايات التجربة المهنية لفائدة ذوي الخبرة المهنية، وتمكينهم من فرص التعلم مدى
الحياة ؛
8.1 إحداث امتحان خاص لولوج الدراسات العليا، لفائدة من لم
يتمكن، لأسباب مختلفة، من الحصول على البكالوريا ؛
|
|
النتائج
|
1.2 مراجعة شاملة وإرساء رؤية وطنية مؤطرة لنظام التوجيه التربوي
والمهني، وتأهيل موارده، وتوفير الشروط اللازمة للنهوض به؛
2.2 منح التوجيه التربوي أدوارا جديدة
بالاعتماد المبكر على التوجيه، لمصاحبة المتعلم في بلورة مشروعه الشخصي، وتعزيز
التربية على الاختيار ؛
3.2 إرساء بنيات الإعلام والمساعدة على التوجيه ؛
4.2 تجديد الآليات المعتمدة في التوجيه التربوي، باعتماد الروائز
بدل المعدلات، ومراعاة ميول وقدرات المتعلمين أساسا، ومشاريعهم الشخصية، وتوفير
بنيات وشروط العمل ؛
5.2 إحداث آليات للتنسيق بين مختلق القطاعات المتدخلة في التوجيه
بالتعليم المدرسي، والتكوين المهني ؛
6.2 تطوير وتعزيز التكوين الأساس والمستمر لأطر التوجيه التربوي
؛
7.2 تحيين وتدقيق الوثائق القانونية والمذكرات التنظيمية
المتعلقة بمجال الإعلام والمساعدة على التوجيه ؛
8.2 تطوير نظام التوجيه والممرات بين مختلف قطاعات التربية
والتكوين، لاسيما بين التعليم المدرسي والتكوين المهني، لضمان تكافؤ الفرص،
وتقوية التنافسية، وتعزيز العدالة الاجتماعية، والإسهام الجيد في معالجة معضلات:
الهدر، والانقطاع، والتكرار.
|
المشروع 14: التمكن من اللغات
الهدف العام
|
التمكن من اللغات المدرسة وتنويع لغات التدريس
|
الأهداف الخاصة
|
1. تقوية وضع اللغة العربية وتنميتها، وتحسين تدريسها وتعلمها
2.
تطوير وضع اللغة الأمازيغية في المدرسة
3.
تنمية تدريس وتعلم اللغات الأجنبية
4.
ﺗﻧوﯾﻊ ﻟﻐﺎت اﻟﺗدرﯾس، ﻻﺳﯾﻣﺎ ﺑﺎﻋﺗﻣﺎد اﻟﺗﻧﺎوب اﻟﻠﻐوي
|
النتائج
|
•
تغطية الحاجات من مدرﺳﻲ
اﻟﻠﻐﺎت واﻟﻔﺎﻋﻠﯾن اﻟﺗرﺑوﯾﯾن
•
ﺗطوﯾر اﻟﻘدرات اﻟﻠﻐوﯾﺔ واﻟﺗﻛوﯾﻧﯾﺔ واﻟﻣهﻧﯾﺔ للمدرسين و الفاعلين
التربويين
•
ﺗﻣﻛﯾن اﻟﻣؤﺳﺳﺎت اﻟﺗﻌﻠﯾﻣﯾﺔ ﻣن اﻟﻣﻛﺗﺑﺎت ورﻗﯾﺔ ورﻗﻣﯾﺔ، ﺗﻌزﯾزا ﻟﻠﺗﻣﻛن ﻣن اﻟﻘراءة واﻟﻛﺗﺎﺑﺔ واﻟﺗﻌﺑﯾر
•
ﺗﺣدﯾد ﻣﺳﺗوﯾﺎت ﻣرﺟﻌﯾﺔ ﻟﻠﺗﻣﻛن ﻣن اﻟﻠﻐﺎت، ﻣﺑﻧﯾﺔ ﻋﻠﻰ ﻣؤﺷرات ﻣﺣدد
•
وﺿﻊ ﻧظﺎم ﻟﻺﺷهاد ﻓﻲ اﻟﻠﻐﺎت
•
وضع إطار مرجعي وطني مشترك للغات الوطنية والأجنبية المدرجة في المدرسة
المغربية؛
|
النتائج
|
1.1 ﻣراﺟﻌﺔ ﻋﻣﯾﻘﺔ ﻟﻣﻧﺎھﺞ وﺑراﻣﺞ ﺗدرﯾس اﻟﻠﻐﺔ اﻟﻌرﺑﯾﺔ، وﺗﺟدﯾد
اﻟﻣﻘﺎرﺑﺎت اﻟﺑﯾداﻏوﺟﯾﺔ واﻷدوات اﻟدﯾداﻛﺗﯾﻛﯾﺔ اﻟﻣﻌﺗﻣدة ﻓﻲ ﺗدرﯾﺳها
2.1 ﺗﺣدﯾث ﻣﻧﺎھﺞ وطراﺋق وﻣﺿﺎﻣﯾن ﺗدرﯾس
اللغة العربية، وأدوات ﻗﯾﺎس ﻣﺳﺗوﯾﺎت اﻟﺗﻣﻛن ﻣﻧها، ﻋﺑر ﺗهﯾﺋﺗها اﻟﻌﻠﻣﯾﺔ
واﻟﺗرﺑوﯾﺔ، واﻟﺛﻘﺎﻓﯾﺔ واﻟﻣﻌرﻓﯾﺔ، واﻹﻟﻛﺗروﻧﯾﺔ واﻟرﻗﻣﯾة
1.2 مواصلة المجهودات الرامية إلى تهيئة اللغة الأمازيغية لسنيا
وبيداغوجيا
1.3 مراجعة مناهج و برامج تدريس اللغات الأجنبية طبقا للمقاربات
و المناهج الجديدة؛
2.3 الشروع في الإحداث التدریجي لشبكات مختصة في تعلیم اللغات
الأجنبیة خارج المناھج الدراسیة النظامیة
1.4 تمكين أطر التدريس والتكوين والبحث من تكوين مزدوج اللغة، مع
التقيد التام في التدريس باستعمال اللغة المقررة دون غيرها من الاستعمالات
اللغوية
2.4 الشروع في تطبيق تنظيم الهندسة اللغوية المقترحة حسب الأسلاك
التعليمية والتكوينية
3.4 ﺗﻔﻌﯾل ﻣﺑدأ اﻟﺗﻧﺎوب اللغوي
ﺑﺎﻟﺗدرج ﻓﻲ اﻟﺗﻌﻠﯾم اﻟﺛﺎﻧوي اﻟﺗﺄھﯾﻠﻲ ﺑﺎﻟﻠﻐﺔ اﻟﻔرﻧﺳﯾﺔ، ﻋﻠﻰ اﻟﻣدى اﻟﻘرﯾب،
وﺑﺎﻟﻠﻐﺔ اﻹ ﻧﺟﻠﯾزﯾﺔ ﻋﻠﻰ اﻟﻣدى اﻟﻣﺗوﺳط و إدراج ھذا اﻟﻣﺑدأ ﺑﺎﻟﻧﺳﺑﺔ ﻟﻠﻐﺔ اﻟﻔرﻧﺳﯾﺔ ﻓﻲ اﻟﺗﻌﻠﯾم
اﻹﻋدادي ﻋﻠﻰ اﻟﻣدى اﻟﻣﺗوﺳط
|
المشروع 15:النهوض بالبحث التربوي
الهدف العام
|
النهوض بالبحث العلمي والتقني
والابتكار
الانخراط الفاعل في اقتصاد
ومجتمع المعرفة
|
الأهداف الخاصة
|
1. الاعتماد على نتائج البحث التربوي من أجل الرفع من جودة
المناهج والبرامج
2. توظيف وتكوين أطر البحث التربوي
3.
تشجيع وحفز النبوغ والتميز بالنسبة للباحثين و ترسيخ الإنجازات العلمية
4. تتبع وتقييم البحث التربوي
5.
تطویر سیاسة الابتكار والتجدید في مجال البحث التربوي
6.
توجيه البحث العلمي والابتكار نحو أهداف تنمية الكفاءات البشرية للبلاد
|
النتائج
|
1.1 نشر
ثقافة البحث منذ التعليم المدرسي، من أجل الرفع من جودة
المناهج والبرامج ولاسيما في الثانوي التأهيلي
1.2 العمل في المدى القصير على وضع برنامج عمل يهدف إلى توظيف وتكوين
الأطر الكافية للإشتغال في بنيات البحث التربوي
|
النتائج
|
2.2 معايير ولوج مهنة الأستاذ الباحث:
- التوافر على الدكتوراه؛
- استيفاء التكوين المتعلق بالتأهيل في مجال التدريس والتمرس
بالبحث بالتعليم العالي خلال مرحلة التحضير للدكتوراه؛
النجاح في مباراة انتقاء الأساتذة
الباحثين؛
1.3 إعطاء الأهمية في
تكوين الباحثين لتعلم واكتساب مهارات التواصل والريادة وقيادة المشاريع والمبادئ
الأخلاقية ذات الصلة، مع اعتماد أنشطة موجهة، خاصة، لتنمية الكفايات المهنية
العامة المفيدة في البحث والابتكار
2.3 وضع نظام تعويض عن الأداء، خصوصا في أنشطة البحث التربوي
والتطوير التي تستلزم الرفع من التمويل
3.3 تشجیع النبوغ
والتمیز في مجال البحث واستعمال تكنولوجیا الإعلام والاتصال
1.4 وضع نظام للحكامة والتدبير المعقلن يمؤشرات مضبوطة لتتبع
وتقييم البحث التربوي
|
النتائج
|
1.5 وضع شبكات الكفاءات حول المواضيع ذات الأولوية وطنيا، ودعمها
بكفاءات أجنبية عن طريق التعاقد، والتوجه نحو خلق أقطاب الكفاءة في المعرفة
والبحث والإبتكار
2.5 إرساء بنیات وطنیة وجھویة للبحث لتربوي
(الإدارة المركزية، الأكادیمیات، والمراكزالجھویة لتكوین الأطر...)
1.6 ربط التعلم باستراتیجیات البحث والابتكار، في مختلف
المستویات التعلیمیة، بدءا بالتعلیم الأولي والابتدائي، إلى التكوین المھني
والتعلیم العالي
2.6 ربط البحث والابتكار في العلوم الاجتماعیة والإنسانیة
والفنون والآداب ببرامج التنمیة البشریة والبیئیة
|
المجال الأول المجال الثاني المجال الثالث المجال الرابع
Post A Comment:
0 comments so far,add yours